منتدى الدرة السوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حركة أمل وحزب الله يفرضون حظر تجوال على السوريين في الجنوب اللبناني
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالخميس أغسطس 22, 2013 11:06 am من طرف نيرفان

» تساؤلات للسيد ناصر قنديل
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء أغسطس 07, 2012 6:38 pm من طرف نيرفان

» فعلاً مؤامرة على سورية
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء أغسطس 07, 2012 2:58 pm من طرف نيرفان

» ليلة رومنسية
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء يوليو 31, 2012 1:27 am من طرف ريماس الدلوعة

» كيف اجعل زوجي يعبر عن مشاعره
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء يوليو 31, 2012 1:17 am من طرف ريماس الدلوعة

» الصمت يقتلني
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء يوليو 31, 2012 1:13 am من طرف ريماس الدلوعة

» لا تستغربو بس ارجو الرد
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء يوليو 31, 2012 1:10 am من طرف ريماس الدلوعة

» ثلاثة ايام وانا لاأنام ارجو المساعدة
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالثلاثاء يوليو 31, 2012 1:07 am من طرف ريماس الدلوعة

» اللهجات السورية (حلب)
ادفعى زوجك نحو النجاح Emptyالإثنين يوليو 30, 2012 11:08 pm من طرف نيرفان

ova الدرة الجديدة

الإثنين يوليو 09, 2012 12:25 pm من طرف نيرفان

أن أدارة وموقع الدرة يرحب بالعضوة



الجديدة

ova


تعاليق: 0

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الدرة النسائي على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الدرة السوري على موقع حفض الصفحات

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 86 بتاريخ الإثنين يونيو 03, 2013 12:29 am

ادفعى زوجك نحو النجاح

اذهب الى الأسفل

ادفعى زوجك نحو النجاح Empty ادفعى زوجك نحو النجاح

مُساهمة من طرف هاجر الأربعاء سبتمبر 28, 2011 9:00 pm

الزواج رباط مقدس يربط بين الزوجين ويؤلف بينهما، ويجب أن يقف كل منهما بجوار الآخر في دروب الحياة المتشابكة وفي الحياة الصعبة التي صرنا نحياها، والزوجة الصالحة هي التي تدفع زوجها للنجاح وإلى الأمام، ونحن نأخذ بيدك على طريق النجاح لك ولزوجك عبر السطور القادمة، ونقدم لك أسرار النجاح، وما هو دورك المنتظر لتيسير تلك الأسرار أمام زوجك،

ادفعى زوجك نحو النجاح Islameyat-147-ds
عليك أنت أولا استحضار نية مساعدة وإعانة زوجك على معايشة ظروف الحياة الصعبة والمتشابكة، للحصول على الأجر العظيم من الله تعالى.

ـ ذكرى زوجك دائمًا باستحضار النية
الصالحة في كل عمل، ولا تدفعيه لشيء فوق طاقته، فيلجأ لطريق حرام، أو فيه شبهة لتلبية طلبك، ولتكن وصيتك دائمًا له كوصية تلك المرأة الصالحة التي قالت لزوجها: "اتق الله فينا، ولا تطعمنا إلا حلالاً، فإننا نصبر على الجوع في الدنيا، ولا نصبر على النار في الآخرة".

- اقتربي من الواقعية في وضع الأهداف، فإذا رأيت أن زوجك يضع أهدافًا خيالية فاجذبيه إلى الواقعية برفق وهدوء، واتبعي المرحلية في وضع الأهداف وتحقيقها، فالهدف الكبير يمكن أن ينقسم إلى عدة أهداف جزئية، كلما تحقق هدف منها كوني عونًا كزوجك على تحقيق الثاني وهكذا، ولا تتعجلي في تحقيق تلك الأهداف، ولا تترددي في التنازل عن بعض الأشياء التي تريدينها لنفسك في سبيل مصلحة الأسرة.

ـ طالما حدد الإنسان أهدافه، لابد من التخطيط السليم المنضبط لتحقيق تلك الأهداف، ويحتاج التخطيط السليم إلى المعرفة التامة بالعمل، فعليك إذًا توفير الجو الملائم للزوج لمساعدته على إنجاز مهمة التخطيط للعمل، وهو هادئ النفس، مرتاح البال، ساعديه فى حصر كل ما يحتاج إليه لإنجاز العمل الذي يقوم به، وشاركيه في وضع خطة خمسية يتم فيها إنجاز شيء مهم للأسرة كل خمس سنوات.

ـ أمر الله (سبحانه وتعالى)
بإحسان العمل وإتقانه في كل الظروف والأحوال، وقد قال الرسول (عليه الصلاة والسلام): "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"، فساعدي زوجك على الإتقان، وشجعيه على ذلك

ـ أكسبي زوجك الثقة بالنفس،
فامتدحي فيه الصفات الحسنة، وذكريه بنجاحاته السابقة التي حققها في حياتك معه، أو قبل زواجكما، اكتشفي مواهبه، فكثير من الناس لا يدرك حقيقة مواهبه، ويدله عليها الآخرون، شاركيه في الوقوف على سلبياته ومحاولة مناقشتها وعلاجها؛ لأنك أقرب الناس إليه، ولا تنسى أن تبدى له النصيحة في ثوب جميل رقيق

ـ لا تغفلي أبدًا عن أن الوقت هو الحياة، وحسن استغلال الوقت مهمة أكيدة من مهماتك، ومما يعينك على ذلك تحديد الزيارات للأقارب والأصحاب قبلها بوقت كافٍ، وعدم اتخاذها مجالاً لإضاعة الوقت، ومحاولة حل المشاكل الداخلية للأسرة مثل مشكلات الأولاد البسيطة دون إضاعة وقت الزوج فى مثل هذه الأمور، يمكنك أن تقومي ببعض الأعباء التي يقوم بها الزوج مثل شراء احتياجات المنزل حتى توفري له الوقت لاستئناف عمله أو للراحة، واستبدلي الأوقات المهدرة في المكالمات الهاتفية، ومشاهدة التلفاز بمساعدة زوجك قد استطاعتك

ـ إن أي نجاح في الدنيا مبتور إذا لم يتصل بفعل الخيرات،
ولا نعنى الفروض التي فرضها الله تعالى علينا، فأمرها مفروغ منه، بل نعنى ما يتقرب به الإنسان المسلم من النوافل والصدقات وأعمال البر، ويُقر علماء النفس حتى الغربيين ما لفعل الخيرات من أثر عظيم على النفس يدفعها للنجاح؛ حيث يترك فعل الخيرات في النفس راحة واطمئنانًا، وسعادة لا يعادلها أي أثر، لذا ادفعي زوجك دفعًا حنونًا نحو كل الخيرات

ـ كثير من الناس يسعى في مجالات عديدة، ويعمل أعمالاً كثيرة لكنها لا تكون ذات قيمة فيضيع وقته هباء لسبب بسيط هو أنه لم يمض في تلك الأعمال حتى النهاية، إن هناك أعمالاً كثيرة، إما أن تكون كاملة أو لا تكون، من أجل ذلك ساعدي زوجك على أن يكون من أصحاب النفس الطويل بعدم الإلحاح عليه بطلباتك التي تفوق قدرته، فيضطر لترك عمله للانتقال إلى آخر دون أن يحقق شيئًا فيه، فيفقد التفوق في كليهما

- اعملي على تشجيع زوجك على إجادة عمله وإتقانه دائماً وبل البراعة فيه، وتذكيره أن الله يحب المسلم البارع في صنع الشيء، وتشجيعه على تنمية قدراته وذاته بالحصول على دورات تدريبية من وقت لآخر لترقية نفسه والارتقاء بها

- الصمود بجوار الزوج في الأزمات والصراعات التي قد تجتاح طريق العمل خاصة المالية فقد يضطر الزوج لترك العمل لسبب أو لآخر في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي يعاني منها العالم فلابد أن تسانديه في ظل هذه الظروف الصعبة وتكوني خير معين له على تجاوز هذه الأزمة

ـ لا تخلو الحياة أبدًا من العقبات والعراقيل، ولكن العقل الواعي السائر نحو النجاح يعتمد دائمًا على همة عالية تدفعه لتخطى العقبات، والصبر عند الملمات، وهذا سيد الخلق (عليه الصلاة والسلام) يخاطبه ربه (عز وجل) قائلاً: {يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ولا تمنن تستكثر} إنها دعوة لنفض غبار النوم، وخوض معترك الحياة لإعمار الكون، ولكي يكون زوجك عالي الهمة يجب أن تكوني أنت كذلك أولاً
ـ اعلمي أن الإنسان لا يحتاج في حياته شيئًا أكثر من الصبر، وفى الحديث عن رسول الله : "واعلم أن النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا"، فالصبر هو السبيل إلى الغاية المنشودة، ولا يقصد بالصبر احتمال الشدائد فحسب، بل هو الصبر الجميل الذي لا تصاحبه الشكوى إلا لله، ولا يخالطه الجزع والسخط، صبر يقترن دائمًا بالرضا بالقضاء والثقة فيما عند الله، وأنه خير وأبقى اختي المسلمة

هاجر
درة جديدة
درة جديدة

عدد المساهمات : 17
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/03/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى