بحـث
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الدرة النسائي على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الدرة السوري على موقع حفض الصفحات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 86 بتاريخ الإثنين يونيو 03, 2013 12:29 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نيرفان | ||||
ريماس الدلوعة | ||||
صفا | ||||
جمانة | ||||
دانا | ||||
جوليا | ||||
هاجر | ||||
عيون القلب | ||||
نهلة العسولة | ||||
رنوشة |
خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها STOB
صفحة 1 من اصل 1
خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها STOB
[/align][align=center]
مدخل : قيل اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
فهل هذا حقيقي ؟؟
الرأي والرأي الآخر موجودون على ساحة الآراء ، وهذا شئ طبيعي
لكن هل من الطبيعي ألا نحترم اختلاف الآراء ؟!!
وهل من الطبيعي أن أطلب من الآخر احترام رأيه
علامات استفهام وضعتها وتساؤلات طرحتها ومنها سنعرف خطوط حمراء
تقدم العالم وتطور ومع التطور انهارت الأخلاق
ولم يكن من الأساس غاية التطور ...غياب الأخلاق
استخدم بعض الأشخاص كل وسائل الاعلام لنشر الفساد و الشائعات
والتغطية بكل ما أوتوا من قوة على كل خير...
اليوتيوب ...وتويتر...والفيس بوك
أصبحت الآن بالنسبة للكثير كالماء والهواء .....
ولنبدأ بموقع اليوتيوب
من فترة ليست ببعيدة دخلت على موقع اليوتيوب أبحث عن بعض الفيديوهات
المفيدة في التعريف بالاسلام ....كان هذا على غير عادتي فموقع اليوتيوب
بالنسبة لي من المواقع المكروهة وبها من الفساد والفسق ما يجعلني
لا أتابع ما بها من خير ...
بحثت بأول الأمر عن فيديوهات محددة لشيوخ كنت من أشد المتابعين لهم
على قناة الهدى و هم الشيخ يوسف استيس والشيخ عبدالرحمن جرين و
أخيرا الشيخ محمد صلاح حفظهم الله وأعانهم على كل خير
وفوجئت حينما كنت أشاهد مقطعا للشيخ يوسف استيس بشئ غريب
وقعت عيني على عدد من أعجبوا بالمقطع ومن لم يعجبوا بالمقطع
عدد الذين أعجبوا بالموضوع أكثر لكن عدد الذين لم يعجبوا بالمقطع كبير أيضا
قررت أن أقرأ التعليقات وكنت سابقا لا أعيرها اهتماما ووجدت سبا ولعنا
لم أعهده في حياتي بكل الغات واللهجات يسبون هذا الشيخ الفاضل
مثلا : هذا من أبسط التعليقات التي قرأتها " شنوا هالغباء" و ........
و آخرون باللغة الانجليزية لم يبخلوا أبدا بالسب والسخرية والتهجم عليه بأفظع الألفاظ
قلت سبحان الله! كانوا متضايقين أنه أسلم وأنه كان قس في السابق
ولا أعرف حقيقة ما مشكلتهم في الأمر !!
بدأت أتنقل من شيخ لشيخ فوجدت حينها أن التعدي على الشيوخ صار سائدا
على مثل هذه المواقع ...
سبحان الله أختاروا أن يسخروا من شيوخ من أشد الشيوخ تأثيرا في الأمة
فهذا الشيخ يوسف استيس شخص ذو همة عالية و هو رجل كبير بالسن
لكنه أفضل من أشخاص كثيرين ولدوا مسلمين ..تعلم..قرأ ..حفظ..وأخلص مع الله
فصار شيخا يعلم الناس الاسلام...ثم أجد مسلمة تضحك من طريقة قراءته للقرآن
لأنه لا يجيد اللغة العربية إجادة تامة ...لا حول ولا قوة إلا بالله
استمر المسلسل ولم ينتهي فهنا الشيخ عبدالرحمن جرين أيضا مثله
انتقلت إلى الشيوخ العرب وإذا بي أصاب بصدمة أشد مما سبقتها
الشيخ محمد العريفي والشيخ محمد حسين يعقوب والشيخ المحدث إسحاق الحويني
والشيخ محمد حسان ...لا بل أكثر شيوخ كثر افاضل تعلمنا منهم الكثير
وأثروا بنا ...إذا بي أجد الهجمات عليهم والحملات ضدهم
والاستهزاء بهم لدرجة أني لم أصدق نفسي ولم أصدق ما أرى
أهم فعلا يتكلمون عن شيوخنا الأفاضل ؟!
عن علمائنا........................ !! لا أكيد لا!!!!
كيف يتعدون على أشخاص يريدون الحق أن يسود والخير أن ينتشر
يريدون للناس الجنة وهم من ذلك يريدون طاعة الله ورضاه
أهم أصحاب الدعوة والرسالة يسبون !!!لماذا !!!
يحترمون الآخر و الآخر لا يحترمهم و يهتم دائما الآخر بالبحث عن زلاتهم
ثم فاجئتني نفسي و أوقفتني مهلا ....هي خطوط حمراء
تعدوها ولم يعيروها اهتماما ...تعدوا على من أراد الخير وحيوا من أراد الشر
لكن هذه هي طبيعة بالبشر منذ أن وجد الانسان على وجه الأرض
سيدنا نوح دعا قومه ألف عام ولم يؤمن معه إلا القليل القليل
سيدنا إبراهيم ألقوه في النار ...سيدنا موسى ظل مطاردا متعبا
من جدال بني اسرائيل معه ...سنجد أن كل نبي لم يتركوه قومه يدعو إلى الخير هكذا
نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كيف كان حاله ؟!
عندما أعلن أنه نبي مرسل و هو الصادق الأمين ...
أتهموه بالكذب و السحر والجنون ...لم يكتفوا بالتعدي بالكلام والسب
والتضييق عليه بل أيضا أعدوا العدة ليقتلوه ..
الصحابة حملوا على عاتقهم هم الدين وهم الدعوة ورفع الراية
وقفوا بثبات أمام كل حاول التعدي على الاسلام و الرسول صلى الله عليه وسلم
ضحوا بأنفسهم ..ارواحهم ..تركوا أهلهم..أولادهم...زوجاتهم...أموالهم ...
تركوا الدنيا كلها وحملوا هم نشر الدين بداخلهم
لم ينشروه بالسيف كما قيل بل نشروه بالاخلاق الكريمة وتركهم الجاهلية
كان بهم من الطموح والاخلاص الذي علمهم أياه الرسول صلى الله عليه و سلم
فكان السبب أن يكملوا الطريق بثبات ويقين لنشر الدين
لم يخونوا العهود ....واحترموا ذوي الأديان الأخرى و تركوا لهم الحرية
السلف فيهم العبر ..إن تأملنا أحوال علماء أمتنا الذين نقشت أسماؤهم
بمداد و حبر مزاجه الصدق مع الله و حفظ الامانة مداد ثابت لا يمحى أبدا
فأحمد بن حنبل سجن وجلد و ابن تيمية سجن وابن القيم وسعيد بن جبير
قتله الظالم حجاج بن يوسف الثقفي وآخرون......رحمهم الله و جزاهم عن الامة خيرا
هي معركة الحق والباطل دائمة .....الخير والشر ......والإيمان والكفر ...
معركة لا .....بل هي فطرة في الأرض ...
لذلك وجدت الجنة .......والنار .......والحسنات...... والسيئات
لن يضر الناجح الصادق مع الله سب شخص تافه لا يفكر غير بمعارضة
الدين ...فللأسف كما ان هناك أشخاص يتابعون الشيوخ ويسجلون لهم كل شئ
وينشرون مقاطع لهم لنشر الخير ...هناك أيضا من يتابعون بنية البحث عن الزلات والأخطاء
وان لم يجد لن يرتاح ...فما عليه إلا أن يأخذ مقطعا ويضعه و يضيف عنوانا
يجذب كل من يحب الشائعات والفضائح ... و ربما كان مقصد الشيخ مقصدا آخر
لكنه يوظف امكانياته لاخفاء الحقائق ...وشن الهجمات ...يستغرق فيها الاوقات
هم دعاة للعلمانية والتحرر ....لا بل للغوغائية و الأسر
يقولون الإسلام لا يحترم الرأي الآخر ، لا بل هناك من يتستر بالدين
يقول الاسلام دين الحرية ...لا أعلم ما معنى الحرية بنظرهم !!
فالحرية كلمة حروفها قليلة و لها معاني كثيرة
هم اشخاص لا يحترمون الرأي الآخر ,,,هم أول من يعارضوه
من يحترم رأيهم ويدلي برأيه فما هو إلا شخص متشدد إرهابي
فكره ضيق و لا يفهم شيئا أما هم يطالبون باحترام الرأي
وتنبيه يأتي هنا :
هناك أشياء ليس بها اختلاف آراء و ليس كل شخص يستطيع
أدلاء برأيه فيها مثل الأمور الفقهية و الحقيقة واضحة
الحلال بين ......والحرام بين
مدخل : قيل اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
فهل هذا حقيقي ؟؟
الرأي والرأي الآخر موجودون على ساحة الآراء ، وهذا شئ طبيعي
لكن هل من الطبيعي ألا نحترم اختلاف الآراء ؟!!
وهل من الطبيعي أن أطلب من الآخر احترام رأيه
علامات استفهام وضعتها وتساؤلات طرحتها ومنها سنعرف خطوط حمراء
تقدم العالم وتطور ومع التطور انهارت الأخلاق
ولم يكن من الأساس غاية التطور ...غياب الأخلاق
استخدم بعض الأشخاص كل وسائل الاعلام لنشر الفساد و الشائعات
والتغطية بكل ما أوتوا من قوة على كل خير...
اليوتيوب ...وتويتر...والفيس بوك
أصبحت الآن بالنسبة للكثير كالماء والهواء .....
ولنبدأ بموقع اليوتيوب
من فترة ليست ببعيدة دخلت على موقع اليوتيوب أبحث عن بعض الفيديوهات
المفيدة في التعريف بالاسلام ....كان هذا على غير عادتي فموقع اليوتيوب
بالنسبة لي من المواقع المكروهة وبها من الفساد والفسق ما يجعلني
لا أتابع ما بها من خير ...
بحثت بأول الأمر عن فيديوهات محددة لشيوخ كنت من أشد المتابعين لهم
على قناة الهدى و هم الشيخ يوسف استيس والشيخ عبدالرحمن جرين و
أخيرا الشيخ محمد صلاح حفظهم الله وأعانهم على كل خير
وفوجئت حينما كنت أشاهد مقطعا للشيخ يوسف استيس بشئ غريب
وقعت عيني على عدد من أعجبوا بالمقطع ومن لم يعجبوا بالمقطع
عدد الذين أعجبوا بالموضوع أكثر لكن عدد الذين لم يعجبوا بالمقطع كبير أيضا
قررت أن أقرأ التعليقات وكنت سابقا لا أعيرها اهتماما ووجدت سبا ولعنا
لم أعهده في حياتي بكل الغات واللهجات يسبون هذا الشيخ الفاضل
مثلا : هذا من أبسط التعليقات التي قرأتها " شنوا هالغباء" و ........
و آخرون باللغة الانجليزية لم يبخلوا أبدا بالسب والسخرية والتهجم عليه بأفظع الألفاظ
قلت سبحان الله! كانوا متضايقين أنه أسلم وأنه كان قس في السابق
ولا أعرف حقيقة ما مشكلتهم في الأمر !!
بدأت أتنقل من شيخ لشيخ فوجدت حينها أن التعدي على الشيوخ صار سائدا
على مثل هذه المواقع ...
سبحان الله أختاروا أن يسخروا من شيوخ من أشد الشيوخ تأثيرا في الأمة
فهذا الشيخ يوسف استيس شخص ذو همة عالية و هو رجل كبير بالسن
لكنه أفضل من أشخاص كثيرين ولدوا مسلمين ..تعلم..قرأ ..حفظ..وأخلص مع الله
فصار شيخا يعلم الناس الاسلام...ثم أجد مسلمة تضحك من طريقة قراءته للقرآن
لأنه لا يجيد اللغة العربية إجادة تامة ...لا حول ولا قوة إلا بالله
استمر المسلسل ولم ينتهي فهنا الشيخ عبدالرحمن جرين أيضا مثله
انتقلت إلى الشيوخ العرب وإذا بي أصاب بصدمة أشد مما سبقتها
الشيخ محمد العريفي والشيخ محمد حسين يعقوب والشيخ المحدث إسحاق الحويني
والشيخ محمد حسان ...لا بل أكثر شيوخ كثر افاضل تعلمنا منهم الكثير
وأثروا بنا ...إذا بي أجد الهجمات عليهم والحملات ضدهم
والاستهزاء بهم لدرجة أني لم أصدق نفسي ولم أصدق ما أرى
أهم فعلا يتكلمون عن شيوخنا الأفاضل ؟!
عن علمائنا........................ !! لا أكيد لا!!!!
كيف يتعدون على أشخاص يريدون الحق أن يسود والخير أن ينتشر
يريدون للناس الجنة وهم من ذلك يريدون طاعة الله ورضاه
أهم أصحاب الدعوة والرسالة يسبون !!!لماذا !!!
يحترمون الآخر و الآخر لا يحترمهم و يهتم دائما الآخر بالبحث عن زلاتهم
ثم فاجئتني نفسي و أوقفتني مهلا ....هي خطوط حمراء
تعدوها ولم يعيروها اهتماما ...تعدوا على من أراد الخير وحيوا من أراد الشر
لكن هذه هي طبيعة بالبشر منذ أن وجد الانسان على وجه الأرض
سيدنا نوح دعا قومه ألف عام ولم يؤمن معه إلا القليل القليل
سيدنا إبراهيم ألقوه في النار ...سيدنا موسى ظل مطاردا متعبا
من جدال بني اسرائيل معه ...سنجد أن كل نبي لم يتركوه قومه يدعو إلى الخير هكذا
نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كيف كان حاله ؟!
عندما أعلن أنه نبي مرسل و هو الصادق الأمين ...
أتهموه بالكذب و السحر والجنون ...لم يكتفوا بالتعدي بالكلام والسب
والتضييق عليه بل أيضا أعدوا العدة ليقتلوه ..
الصحابة حملوا على عاتقهم هم الدين وهم الدعوة ورفع الراية
وقفوا بثبات أمام كل حاول التعدي على الاسلام و الرسول صلى الله عليه وسلم
ضحوا بأنفسهم ..ارواحهم ..تركوا أهلهم..أولادهم...زوجاتهم...أموالهم ...
تركوا الدنيا كلها وحملوا هم نشر الدين بداخلهم
لم ينشروه بالسيف كما قيل بل نشروه بالاخلاق الكريمة وتركهم الجاهلية
كان بهم من الطموح والاخلاص الذي علمهم أياه الرسول صلى الله عليه و سلم
فكان السبب أن يكملوا الطريق بثبات ويقين لنشر الدين
لم يخونوا العهود ....واحترموا ذوي الأديان الأخرى و تركوا لهم الحرية
السلف فيهم العبر ..إن تأملنا أحوال علماء أمتنا الذين نقشت أسماؤهم
بمداد و حبر مزاجه الصدق مع الله و حفظ الامانة مداد ثابت لا يمحى أبدا
فأحمد بن حنبل سجن وجلد و ابن تيمية سجن وابن القيم وسعيد بن جبير
قتله الظالم حجاج بن يوسف الثقفي وآخرون......رحمهم الله و جزاهم عن الامة خيرا
هي معركة الحق والباطل دائمة .....الخير والشر ......والإيمان والكفر ...
معركة لا .....بل هي فطرة في الأرض ...
لذلك وجدت الجنة .......والنار .......والحسنات...... والسيئات
لن يضر الناجح الصادق مع الله سب شخص تافه لا يفكر غير بمعارضة
الدين ...فللأسف كما ان هناك أشخاص يتابعون الشيوخ ويسجلون لهم كل شئ
وينشرون مقاطع لهم لنشر الخير ...هناك أيضا من يتابعون بنية البحث عن الزلات والأخطاء
وان لم يجد لن يرتاح ...فما عليه إلا أن يأخذ مقطعا ويضعه و يضيف عنوانا
يجذب كل من يحب الشائعات والفضائح ... و ربما كان مقصد الشيخ مقصدا آخر
لكنه يوظف امكانياته لاخفاء الحقائق ...وشن الهجمات ...يستغرق فيها الاوقات
هم دعاة للعلمانية والتحرر ....لا بل للغوغائية و الأسر
يقولون الإسلام لا يحترم الرأي الآخر ، لا بل هناك من يتستر بالدين
يقول الاسلام دين الحرية ...لا أعلم ما معنى الحرية بنظرهم !!
فالحرية كلمة حروفها قليلة و لها معاني كثيرة
هم اشخاص لا يحترمون الرأي الآخر ,,,هم أول من يعارضوه
من يحترم رأيهم ويدلي برأيه فما هو إلا شخص متشدد إرهابي
فكره ضيق و لا يفهم شيئا أما هم يطالبون باحترام الرأي
وتنبيه يأتي هنا :
هناك أشياء ليس بها اختلاف آراء و ليس كل شخص يستطيع
أدلاء برأيه فيها مثل الأمور الفقهية و الحقيقة واضحة
الحلال بين ......والحرام بين
جوليا- درة جديدة
- عدد المساهمات : 22
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 23/03/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أغسطس 22, 2013 11:06 am من طرف نيرفان
» تساؤلات للسيد ناصر قنديل
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 6:38 pm من طرف نيرفان
» فعلاً مؤامرة على سورية
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 2:58 pm من طرف نيرفان
» ليلة رومنسية
الثلاثاء يوليو 31, 2012 1:27 am من طرف ريماس الدلوعة
» كيف اجعل زوجي يعبر عن مشاعره
الثلاثاء يوليو 31, 2012 1:17 am من طرف ريماس الدلوعة
» الصمت يقتلني
الثلاثاء يوليو 31, 2012 1:13 am من طرف ريماس الدلوعة
» لا تستغربو بس ارجو الرد
الثلاثاء يوليو 31, 2012 1:10 am من طرف ريماس الدلوعة
» ثلاثة ايام وانا لاأنام ارجو المساعدة
الثلاثاء يوليو 31, 2012 1:07 am من طرف ريماس الدلوعة
» اللهجات السورية (حلب)
الإثنين يوليو 30, 2012 11:08 pm من طرف نيرفان